Dr. Al-Nory is a technologist, academician, and expert in clean water and clean energy resource management and strategic planning
She is an advocate for women empowerment, women in Clean Energy, and women in STEM (Science, Technology, Engineering, and Mathematics). She worked in Massachusetts Institute of Technology (MIT), USA as postdoctoral fellow from 2013 to 2015 and as a visiting scholar in Department of Mechanical Engineering in MIT from 2016 until present.
Dr. Al-Nory currently serves as Provost of Effat University, Saudi Arabia. She serves as an editorial board member in a number of journals including Nature NPJ Clean Water Journal and Advisory Board member in MIT Technology Review Arabia. She spoke as a keynote speaker at many international events and conferences, and served as a jury member at many national and international prizes.
Research and Projects
She led a number of solar energy projects including Effat University first two installations of grid-connected 20.15 kWp and 17.4 kWp Rooftop Solar Photovoltaic (PV) systems in collaboration with industrial partners.
Awards
Dr. Al-Nory received recognition from multiple international organizations, among these:
- Clean Energy Innovation Leader and Mission Innovation Champion 2020 representing Saudi Arabia in MI program, a global initiative working to accelerate clean energy innovation.
See the details in this link http://mission-innovation.net/our-members/saudi-arabia/ - Clean Energy Education and Empowerment (C3E) Ambassador by Saudi Ministry of Energy, Industry, and Mineral Resources representing Saudi Arabia in Clean Energy Ministerial, 2016 until 2020.
See the details in this link https://ibk.mit.edu/news-events/news/dr-malak-al-nory-appointed-international-c3e-ambassador-saudi-ministry-energy
NEWS FROM MEDIA
Latest Videos From Our Panel
Social Media Feeds
Women in Clean Energy in Saudi Arabia
If you are interested in becoming a member, use this form
Women in Clean Energy in Saudi Arabia
حصلت الدكتورة ملك طلال النوري على الدكتوراه في تقنية المعلومات من كلية الهندسة من قسم الحاسب الألي من جامعة جورج ميسون في الولايات المتحدة الأمريكية بعد أن أكملت دراستها الجامعية ودرجة الماجستير في الإدارة العامة من جامعة الملك عبدالعزيز في جدة. د. ملك تشغل حالياً منصب وكيلة الشؤون الأكاديمية في جامعة عفت بعد أن عملت كعميدة الدراسات العليا والبحث العلمي في نفس الجامعة. وهي أيضا أستاذ مساعد في قسم نظم المعلومات في كلية الهندسة في جامعة عفت حيث بدأت كعضو هيئة تدريس منذ عام 2010.
الاهتمامات البحثية للدكتورة ملك تكمن في مجال النمذجة والمحاكاة لسلاسل التوريد و توجيه القرارات مع التركيز على نماذج البرمجة الرياضية للتخطيط الاستراتيجي والتشغيلي. في السنوات الأخيرة ، ركزت اهتماماتها البحثية في نمذجة أنظمة تحلية المياه والاستفادة المثلى مما أدى إلى حصولها على الزمالة من مركز المياه النظيفة و الطاقة النظيفة في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا المقام بالتعاون مع جامعة الملك فهد للبترول والمعادن لتكون بذلك أول باحثة سعودية في برنامج الزمالة المذكور بعاليه وأول باحثة سعودية في المجال العلمي لدراسات تحلية المياه.وبذلك أثبتت د.ملك أن المرأة السعودية قادرة على الدراسة في مجالات علمية وتقديم أبحاث على مستويات أكاديمية عالمية حيث حصلت عدة جوائز من أهمها تثميل المملكة العربية السعودية في برنامج التعاون الدولي في الطاقة النظيفة “رواد الابتكار”.
الاهتمامات البحثية للدكتورة ملك تكمن في مجال النمذجة والمحاكاة لسلاسل التوريد و توجيه القرارات مع التركيز على نماذج البرمجة الرياضية للتخطيط الاستراتيجي والتشغيلي. في السنوات الأخيرة ، ركزت اهتماماتها البحثية في نمذجة أنظمة تحلية المياه والاستفادة المثلى مما أدى إلى حصولها على الزمالة من مركز المياه النظيفة و الطاقة النظيفة في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا المقام بالتعاون مع جامعة الملك فهد للبترول والمعادن لتكون بذلك أول باحثة سعودية في برنامج الزمالة المذكور بعاليه وأول باحثة سعودية في المجال العلمي لدراسات تحلية المياه.وبذلك أثبتت د.ملك أن المرأة السعودية قادرة على الدراسة في مجالات علمية وتقديم أبحاث على مستويات أكاديمية عالمية حيث حصلت عدة جوائز من أهمها تثميل المملكة العربية السعودية في برنامج التعاون الدولي في الطاقة النظيفة “رواد الابتكار”.
.”تقول د.ملك “دعم المرأة السعودية في مجالي العلوم و الهندسة يعتبر من أهم اولوياتي
كما تقول “أثبتت المرأة السعودية تفوقها في العديد من المجالات بما في ذلك التعليم والطب والصناعة لذلك على المرأة السعودية أن تقدم على الدراسة والعمل في مجال الهندسة، والعلوم، والتكنولوجيا أيضاً. المرأة السعودية ليست وحدها التي تحجم عن دراسة تلك المجلات وبالتالي فإن القضية هي قضية عالمية، ولكن آمل أن تستطيع المرأة السعودية أن تثبت أننا قد حققنا تقدما كافيا للتغلب على هذه التحديات. في معظم الموتمرات التي أقدم فيها أبحاثي يكون عدد محدود جداً من السيدات، ناهيك عن السيدات السعوديات ولكن ذلك لن يمنعني من مواصلة دراساتي العلمية وتقديم دعمي لطالباتي وغيرهن من الإناث السعوديات ليصبح لديهن الثقة في التفوق في هذه المجالات.”
كنت أول زميل ابن خلدون في مركز المياه النظيفة والطاقة النظيفة في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وجامعة الملك فهد للبترول والمعادن. يتم تقديم هذه الزمالة للمرأة السعودية من خلال أفضل جامعة في العالم في مجال العلوم والهندسة لإجراء بحوث والتعاون مع أفضل باحثين في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا. الزمالة في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا والمقدمة من خلال جامعة الملك فهد للبترول والمعادن منحتني الفرصة للعمل في بيئة علمية وتعليمية على مستوى عالمي وسمحت لي ببناء صلات مع أرقى مجتمعات البحث العلمي. وكانت هذه الفرصة بلا شك أعظم شرف منحته لي بلدي.”